نتائج البحث: الاستشراق الجديد
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
عقدت منذ فترة قريبة ندوة دولية تحت عنوان "ماتيس في المغرب، تأثيره وأصداؤه" (المعهد الأكاديمي للفنون في الرباط). ندوة بالغة الأهمية العلمية، شاركت فيها أسماء بحثية معروفة. كانت لي حظوة المشاركة النظرية، من دون التمكن من السفر لأسباب صحية.
بوسعادة ليست فقط بوسعادة الرسام الفرنسي المسلم نصرالدين ديني الذي خلدّها صادقًا، من دون خلفيات استشراقية مؤذية.هي مجموعة من المثقفين والكتاب والفنانين الذين يتنفسون الإبداع بأشكال عدة توقفنا عند بعضها، ونحن نتجول عبر أرجاء شوارعها وأزقتها المهملة حتى إشعار جديد.
الحرب مستمرة منذ آلاف السنين، وهذا "يَشَوع" بالتوراة يعلن لجنوده في اقتحام أريحا: "وحرَّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة، من طفل وشيخ، حتى البقر والغنم والحمير بحدّ السيف... وأحرِقوا المدينة بالنار مع كل ما بها"...
أعلن متحف أوجين دولاكروا في باريس منذ فترة قريبة عن إعادة افتتاح المتحف، بمعنى تحديث سينوغرافية ترتيب المجموعة، ومحاولة استدامة العروض المستعارة من أصحاب المجموعات العالمية لهذا المعلم؛ وتعديل برنامج الزيارات بتسهيل مجانية بعض الأيام.
صدر حديثًا العدد 84 لشهر أكتوبر/ تشرين الأول 2023م من مجلة "الشارقة الثقافية"، التي تصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، حيث تتناول الافتتاحية اهتمام المستشرقين بثقافة الشرق العربي، وتسلط الضوء على منجزات ومكتسبات الثقافة العربية وانتشارها في الغرب.
نال الباحث الأردنيُّ عامر سلمان أبو محارب جائزة "ابن بطوطة فرع تحقيق المخطوطات 2022 ـ 2023"، عن تحقيق وتقديم: "الدّرر البهيّة في الرحلة الأوروبيّة 1889" لمؤلفها المصريّ محمود أفندي عمر الباجوريّ.
أصدرت المؤسسة العربية للدراسات والنشر ببيروت بالتعاون مع دار السويديّ للنشر والتوزيع مؤخرًا كتاب "الدُّرَرُ البهيَّة في الرِّحلةِ الأُوروبيَّة، 1889" لمحمود أفندي عُمَر الباجوريّ، بتحقيق الأكاديمي والناقد الأردنيّ عامر أبو محارب.
رواية "افرح يا قلبي" للروائية اللبنانية علوية صبح (دار الآداب، 2022) مرآة عاكسة للهوية الموسيقية للرواية، وحضور المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد عند مدخل الرواية من خلال الاقتباسات من أقواله التي استهلّت بها صبح روايتها يكاد يشكّل سؤال الرواية وجوابها.
في وقت ما، كانت الأسماء الجامعية التي تصلنا كتبها ومصنفاتها من المشرق، من قبيل طه حسين، ومحمد مندور، وغيرهما، ترافق كتابات أسماء جامعية أخرى أقل لدينا، من قبيل محمد عزيز الحبابي، وعبد الله العروي، وعبد الكبير الخطيبي.